Surah :
Ayah :
tafser :
۞ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ [52]
فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ [53]
إِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ [54]
وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ [55]
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ [56]
فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ [57]
وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ [58]
Al-Qortobi Explanation
وإنهم لنا لغائظون أي أعداء لنا لمخالفتهم ديننا وذهابهم بأموالنا التي استعاروها على ما تقدم .
وماتت أبكارهم تلك الليلة .
وقد مضى هذا في ( الأعراف ) و ( طه ) مستوفى .
يقال : غاظني كذا وأغاظني .
والغيظ الغضب ومنه التغيظ والاغتياظ .
أي غاظونا بخروجهم من غير إذن . [55]