Surah :
Ayah :
tafser :
فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ [107]
وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ [108]
قَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ [109]
يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُمْ ۖ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ [110]
قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَأَرْسِلْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ [111]
يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ [112]
وَجَاءَ السَّحَرَةُ فِرْعَوْنَ قَالُوا إِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ [113]
Al-Qortobi Explanation
من أرضكم أي من ملككم معاشر القبط ، بتقديمه بني إسرائيل عليكم .
فماذا تأمرون أي قال فرعون : فماذا تأمرون .
وقيل : هو من قول الملأ ; أي قالوا لفرعون وحده : فماذا تأمرون .
كما يخاطب الجبارون والرؤساء : ما ترون في كذا .
ويجوز أن يكون قالوا له ولأصحابه .
و ما في موضع رفع ، على أن " ذا " بمعنى الذي .
وفي موضع نصب ، على أن " ما " و " ذا " شيء واحد . [110]