Surah :
Ayah :
tafser :
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ [16]
أَوَآبَاؤُنَا الْأَوَّلُونَ [17]
قُلْ نَعَمْ وَأَنتُمْ دَاخِرُونَ [18]
فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ [19]
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هَٰذَا يَوْمُ الدِّينِ [20]
هَٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ [21]
۞ احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ [22]
Baghawy Explanation
( فإنما هي ) أي : قصة البعث أو القيامة ، ) ( زجرة ) أي : صيحة ، ) ( واحدة ) يعني : نفخة البعث ، ( فإذا هم ينظرون ) أحياء . [19]