Surah :
Ayah :
tafser :
وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَارُونَ [114]
وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ [115]
وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ [116]
وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ [117]
وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ [118]
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْآخِرِينَ [119]
سَلَامٌ عَلَىٰ مُوسَىٰ وَهَارُونَ [120]
Al-Tabary Explanation
القول في تأويل قوله تعالى : وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ (117)
يقول تعالى ذكره: وآتينا موسى وهارون الكتاب: يعني التوراة.
كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَآتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبِينَ ) : التوراة.
ويعني بالمستبين: المتبيِّن هُدَى ما فيه وتفصيله وأحكامه. [117]