Surah :
Ayah :
tafser :
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ [217]
الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ [218]
وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ [219]
إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [220]
هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ [221]
تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ [222]
يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَ [223]
Al-Tabary Explanation
وقوله: ( إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يقول تعالى ذكره: إن ربك هو السميع تلاوتك يا محمد, وذكرك في صلاتك ما تتلو وتذكر, العليم بما تعمل فيها ويعمل فيها من يتقلب فيها معك مؤتما بك, يقول: فرتل فيها القرآن, وأقم حدودها, فإنك بمرأى من ربك ومسمع. [220]