Surah :
Ayah :
tafser :
قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ [26]
قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ [27]
قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ [28]
قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَٰهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ [29]
قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ [30]
قَالَ فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ [31]
فَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ [32]
Al-Qortobi Explanation
وفي توعده بالسجن ضعف .
وكان فيما يروى أنه يفزع منه فزعا شديدا حتى كان اللعين لا يمسك بوله .
وروي أن سجنه كان أشد من القتل .
وكان إذا سجن أحدا لم يخرجه من سجنه حتى يموت ، فكان مخوفا .
ثم لما كان عند موسى عليه السلام من أمر الله تعالى ما لا يرعه توعد فرعون قال له على جهة اللطف به والطمع في إيمانه : [29]