Surah :
Ayah :
tafser :
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ [190]
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ [191]
وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [192]
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ [193]
عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ [194]
بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ [195]
وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ [196]
Al-Qortobi Explanation
نزل به الروح الأمين " نزل " مخففا قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو .
الباقون : ( نزل ) مشددا به الروح الأمين نصبا وهو اختيار أبي حاتم وأبي عبيد لقوله : وإنه لتنزيل وهو مصدر " نزل " والحجة لمن قرأ بالتخفيف أن يقول ليس هذا بمقدر ، لأن المعنى وإن القرآن لتنزيل رب العالمين نزل به جبريل إليك ; كما قال تعالى : قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك أي يتلوه عليك فيعيه قلبك .
وقيل : ليثبت قلبك . [193]