Surah :
Ayah :
tafser :
أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ [165]
وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ [166]
قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ [167]
قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ الْقَالِينَ [168]
رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ [169]
فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ [170]
إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ [171]
Al-Qortobi Explanation
قال إني لعملكم يعني اللواط من القالين أي المبغضين والقلي البغض ; قليته أقليه قلى وقلاء .
قال [ امرؤ القيس ] :
صرفت الهوى عنهن من خشية الردى فلست بمقلي الخلال ولا قالي
وقال آخر :
عليك السلام لا مللت قريبة ومالك عندي إن نأيت قلاء [168]