Surah :
Ayah :
tafser :
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ [7]
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ [8]
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ [9]
وَإِذْ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [10]
قَوْمَ فِرْعَوْنَ ۚ أَلَا يَتَّقُونَ [11]
قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ [12]
وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ [13]
Al-Qortobi Explanation
قوله تعالى : وإذ نادى ربك موسى " إذ " في موضع نصب ; المعنى : واتل عليهم إذ نادى ربك موسى ويدل على هذا أن بعده .
واتل عليهم نبأ إبراهيم ذكره النحاس .
وقيل : المعنى : واذكر إذ نادى كما صرح به في قوله : واذكر أخا عاد وقوله : واذكر عبادنا إبراهيم وقوله : واذكر في الكتاب مريم .
وقيل : المعنى ; وإذ نادى ربك موسى كان كذا وكذا .
والنداء : الدعاء ب " يا فلان " أي قال ربك يا موسى : أن ائت القوم الظالمين ثم أخبر من هم فقال : [10]