A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: fopen(/tmp/ci_session77917333d3477a778e13681a7145ba7bc868cefc): Failed to open stream: No space left on device

Filename: drivers/Session_files_driver.php

Line Number: 177

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Failed to read session data: user (path: /tmp)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 143

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

Ayah (18) | Taha | قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَىٰ | Al-Qortobi Explanation | Rasul Allah
Preloader Image

30-Muharram-1439

Friday

20-October-2017

Pray Time
Fajr 05:30 AM
Sunrise 07:00 AM
Dhuhr 01:45 PM
ASR 05:14 PM
Maghrib 07:55 PM
Isha 09:20 PM
Juma Tul Mubarak 01:30 PM


Holy Quran

Read, Listen, Watch and Learn The Holy Quran.



Surah : Ayah : tafser :
إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَىٰ [15] فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَن لَّا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَىٰ [16] وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَىٰ [17] قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَىٰ غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَىٰ [18] قَالَ أَلْقِهَا يَا مُوسَىٰ [19] فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَىٰ [20] قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ ۖ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَىٰ [21]
Al-Qortobi Explanation

الثالثة : قوله تعالى : أتوكأ عليها أي أتحامل عليها في المشي والوقوف ؛ ومنه الاتكاء .

وأهش بها ( وأهش ) أيضا ؛ ذكره النحاس .

وهي قراءة النخعي ، أي أخبط بها الورق ، أي أضرب أغصان الشجر ليسقط ورقها ، فيسهل على غنمي تناوله فتأكله .

قال الراجز : أهش بالعصا على أغنامي من ناعم الأراك والبشام يقال : هش على غنمه يهش بضم الهاء في المستقبل .

وهش إلى الرجل يهش بالفتح وكذلك هش للمعروف يهش وهششت أنا : وفي حديث عمر : هششت يوما فقبلت وأنا صائم .

قال شمر : أي فرحت واشتهيت .

قال : ويجوز هاش بمعنى هش .

قال الراعي : فكبر للرؤيا وهاش فؤاده وبشر نفسا كان قبل يلومها أي طرب .

والأصل في الكلمة الرخاوة .

يقال رجل هش وزوج هش .

وقرأ عكرمة ( وأهس ) بالسين غير معجمة ؛ قيل : هما لغتان بمعنى واحد .

وقيل : معناهما مختلف ؛ فالهش بالإعجام خبط الشجر ؛ والهس بغير إعجام زجر الغنم ؛ ذكره الماوردي ؛ وكذلك ذكر الزمخشري .

وعن عكرمة : ( وأهس ) بالسين أي أنحى عليها زاجرا لها والهس زجر الغنم . الرابعة : قوله تعالى : ولي فيها مآرب أخرى أي حوائج .

واحدها مأربة ومأربة ومأربة .

وقال : أخرى على صيغة الواحد ؛ لأن مآرب في معنى الجماعة ، لكن المهيع في توابع جمع ما لا يعقل الإفراد والكناية عنه بذلك ؛ فإن ذلك يجري مجرى الواحدة المؤنثة ؛ كقوله تعالى : ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وكقوله : يا جبال أوبي معه وقد تقدم هذا في ( الأعراف ) . الخامسة : تعرض قوم لتعديد منافع العصا منهم ابن عباس ، قال : إذا انتهيت إلى رأس بئر فقصر الرشا وصلته بالعصا ، وإذا أصابني حر الشمس غرزتها في الأرض وألقيت عليها ما يظلني ، وإذا خفت شيئا من هوام الأرض قتلته بها ، وإذا مشيت ألقيتها على عاتقي وعلقت عليها القوس والكنانة والمخلاة ، وأقاتل بها السباع عن الغنم . وروى عنه ميمون بن مهران قال : إمساك العصا سنة للأنبياء ، وعلامة للمؤمن .

وقال الحسن البصري : فيها ست خصال ؛ سنة للأنبياء ، وزينة الصلحاء ، وسلاح على الأعداء ، وعون للضعفاء ، وغم المنافقين ، وزيادة في الطاعات .

ويقال : إذا كان مع المؤمن العصا يهرب منه الشيطان ، ويخشع منه المنافق والفاجر ، وتكون قبلته إذا صلى ، وقوة إذا أعيا .

ولقي الحجاج أعرابيا فقال : من أين أقبلت يا أعرابي ؟ قال : من البادية .

قال : وما في يدك ؟ قال : عصاي أركزها لصلاتي ، وأعدها لعداتي ، وأسوق بها دابتي ، وأقوى بها على سفري ، وأعتمد بها في مشيتي لتتسع خطوتي ، وأثب بها النهر ، وتؤمنني من العثر ، وألقي عليها كسائي فيقيني الحر ، ويدفئني من القر ، وتدني إلي ما بعد مني ، وهي محمل سفرتي ، وعلاقة إداوتي ، أعصي بها عند الضراب ، وأقرع بها الأبواب ، وأتقي بها عقور الكلاب ؛ وتنوب عن الرمح في الطعان ؛ وعن السيف عند منازلة الأقران ؛ ورثتها عن أبي ، وأورثها بعدي ابني ، وأهش بها على غنمي ، ولي فيها مآرب أخرى ، كثيرة لا تحصى . قلت : منافع العصا كثيرة ، ولها مدخل في مواضع من الشريعة : منها أنها تتخذ قبلة في الصحراء ؛ وقد كان للنبي - عليه الصلاة والسلام - عنزة تركز له فيصلي إليها ، وكان إذا خرج يوم العيد أمر بالحربة ، فتوضع بين يديه فيصلي إليها ؛ وذلك ثابت في الصحيح .

والحربة والعنزة والنيزك والآلة اسم لمسمى واحد .

وكان له محجن وهو عصا معوجة الطرف يشير به إلى الحجر إذا لم يستطع أن يقبله ؛ ثابت في الصحيح أيضا .

وفي الموطأ عن السائب بن يزيد أنه قال : أمر عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أبي بن كعب وتميما الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة ، وكان القارئ يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام ، وما كنا ننصرف إلا في بزوغ الفجر . وفي الصحيحين : أنه - عليه الصلاة والسلام - كان له مخصرة .

والإجماع منعقد على أن الخطيب يخطب متوكئا على سيف أو عصا ، فالعصا مأخوذة من أصل كريم ، ومعدن شريف ، ولا ينكرها إلا جاهل .

وقد جمع الله لموسى في عصاه من البراهين العظام ، والآيات الجسام ، ما آمن به السحرة المعاندون .

واتخذها سليمان لخطبته وموعظته وطول صلاته .

وكان ابن مسعود صاحب عصا النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنزته ؛ وكان يخطب بالقضيب - وكفى بذلك فضلا على شرف حال العصا - وعلى ذلك الخلفاء وكبراء الخطباء ، وعادة العرب العرباء ، الفصحاء اللسن البلغاء ، أخذ المخصرة والعصا والاعتماد عليها عند الكلام ، وفي المحافل والخطب .

وأنكرت الشعوبية على خطباء العرب أخذ المخصرة والإشارة بها إلى المعاني .

والشعوبية تبغض العرب وتفضل العجم .

قال مالك : كان عطاء بن السائب يمسك المخصرة يستعين بها .

قال مالك : والرجل إذا كبر لم يكن مثل الشباب يقوى بها عند قيامه . قلت : وفي مشيته كما قال بعضهم : قد كنت أمشي على رجلين معتمدا فصرت أمشي على أخرى من الخشب قال مالك - رحمه الله ورضي عنه - : وقد كان الناس إذا جاءهم المطر خرجوا بالعصي يتوكئون عليها ، حتى لقد كان الشباب يحبسون عصيهم ، وربما أخذ ربيعة العصا من بعض من يجلس إليه حتى يقوم .

ومن منافع العصا ضرب الرجل نساءه بها فيما يصلحهم ، ويصلح حاله وحالهم معه .

ومنه قوله - عليه السلام - : وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه في إحدى الروايات .

وقد روي عنه - عليه السلام - أنه قال لرجل أوصاه : لا ترفع عصاك عن أهلك أخفهم في الله رواه عبادة بن الصامت ؛ خرجه النسائي .

ومن هذا المعنى قوله - صلى الله عليه وسلم - : علق سوطك حيث يراه أهلك وقد تقدم هذا في ( النساء ) .

ومن فوائدها التنبيه على الانتقال من هذه الدار ؛ كما قيل لبعض الزهاد : ما لك تمشي على عصا ولست بكبير ولا مريض ؟ قال إني أعلم أني مسافر ، وأنها دار قلعة ، وأن العصا من آلة السفر ؛ فأخذه بعض الشعراء فقال : حملت العصا لا الضعف أوجب حملها علي ولا أني تحنيت من كبر ولكنني ألزمت نفسي حملها لأعلمها أن المقيم على سفر
[18]

Why Quran ?

separetor image
lattest news

How to be better person ?

Every choice you make makes you !
Q: What to choose when choosing between self-interest and the word of truth ?

Read More
lattest news

Why to learn Quran ?

Should i learn Quran ? Why ? Does it makes your a better person ? What are the benfits of learning the Quran ?

Read More
lattest news

Why to learn Hadith ?

Should i learn Hadith ? Why ? What are the benfits of Hadith ? Is Quran enough without Hadith knowledge ?

Read More