A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: fopen(/tmp/ci_session4ec7e2ca6533575da90aca14a526b6cfe7e51250): Failed to open stream: No space left on device

Filename: drivers/Session_files_driver.php

Line Number: 177

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Failed to read session data: user (path: /tmp)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 143

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

Ayah (107) | Hud | خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ | Al-Qortobi Explanation | Rasul Allah
Preloader Image

30-Muharram-1439

Friday

20-October-2017

Pray Time
Fajr 05:30 AM
Sunrise 07:00 AM
Dhuhr 01:45 PM
ASR 05:14 PM
Maghrib 07:55 PM
Isha 09:20 PM
Juma Tul Mubarak 01:30 PM


Holy Quran

Read, Listen, Watch and Learn The Holy Quran.



Surah : Ayah : tafser :
وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ [104] يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ [105] فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ [106] خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ [107] ۞ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ ۖ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ [108] فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّمَّا يَعْبُدُ هَٰؤُلَاءِ ۚ مَا يَعْبُدُونَ إِلَّا كَمَا يَعْبُدُ آبَاؤُهُم مِّن قَبْلُ ۚ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنقُوصٍ [109] وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ [110]
Al-Qortobi Explanation

قوله تعالى : خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض ما دامت في موضع نصب على الظرف ; أي دوام السماوات والأرض ، والتقدير : وقت ذلك .

واختلف في تأويل هذا ; فقالت طائفة منهم الضحاك : المعنى ما دامت سماوات الجنة والنار وأرضهما ، والسماء كل ما علاك فأظلك ، والأرض ما استقر عليه قدمك ; وفي التنزيل : وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء .

وقيل : أراد به السماء والأرض المعهودتين في الدنيا وأجرى ذلك على عادة العرب في الإخبار عن دوام الشيء وتأبيده ; كقولهم : لا آتيك ما جن ليل ، أو سال سيل ، وما اختلف الليل والنهار ، وما ناح الحمام ، وما دامت السماوات والأرض ، ونحو هذا مما يريدون به طولا من غير نهاية ; فأفهمهم الله تخليد الكفرة بذلك .

وإن كان قد أخبر بزوال السماوات والأرض .

وعن ابن عباس أن جميع الأشياء المخلوقة أصلها من نور العرش ، وأن السماوات والأرض في الآخرة تردان إلى النور الذي أخذتا منه ; فهما دائمتان أبدا في نور العرش . قوله تعالى : إلا ما شاء ربك في موضع نصب ; لأنه استثناء ليس من الأول ; وقد اختلف فيه على أقوال عشرة : الأولى : أنه استثناء من قوله : ففي النار كأنه قال : إلا ما شاء ربك من تأخير قوم عن ذلك ; وهذا قول رواه أبو نضرة عن أبي سعيد الخدري وجابر - رضي الله عنهما - .

وإنما لم يقل من شاء ; لأن المراد العدد لا الأشخاص ; كقوله : ما طاب لكم .

وعن أبي نضرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلا من شاء ألا يدخلهم وإن شقوا بالمعصية .

الثاني : أن الاستثناء إنما هو للعصاة من المؤمنين في إخراجهم بعد مدة من النار ; وعلى هذا يكون قوله : فأما الذين شقوا عاما في الكفرة والعصاة ، ويكون الاستثناء من " خالدين " ; قاله قتادة والضحاك وأبو سنان وغيرهم .

وفي الصحيح من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : يدخل ناس جهنم حتى إذا صاروا كالحممة أخرجوا منها ودخلوا الجنة فيقال هؤلاء الجهنميون وقد تقدم هذا المعنى في " النساء " وغيرها .

الثالث : أن الاستثناء من الزفير والشهيق ; أي لهم فيها زفير وشهيق إلا ما شاء ربك من أنواع العذاب الذي لم يذكره ، وكذلك لأهل الجنة من النعيم ما ذكر ، وما لم يذكر .

حكاه ابن الأنباري .

الرابع : قال ابن مسعود : خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض لا يموتون فيها ، ولا يخرجون منها إلا ما شاء ربك وهو أن يأمر النار فتأكلهم وتفنيهم ، ثم يجدد خلقهم .

قلت : وهذا القول خاص بالكافر والاستثناء له في الأكل ، وتجديد الخلق .

الخامس : أن إلا بمعنى " سوى " كما تقول في الكلام : ما معي رجل إلا زيد ، ولي عليك ألفا درهم إلا الألف التي لي عليك .

قيل : فالمعنى ما دامت السماوات والأرض سوى ما شاء ربك من الخلود .

السادس : أنه استثناء من الإخراج ، وهو لا يريد أن يخرجهم منها .

كما تقول في الكلام : أردت أن أفعل ذلك إلا أن أشاء غيره ، وأنت مقيم على ذلك الفعل ; فالمعنى أنه لو شاء أن يخرجهم لأخرجهم ; ولكنه قد أعلمهم أنهم خالدون فيها ، ذكر هذين القولين الزجاج عن أهل اللغة ، قال : ولأهل المعاني قولان آخران ، فأحد القولين : خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك من مقدار موقفهم على رأس قبورهم ، وللمحاسبة ، وقدر مكثهم في الدنيا ، والبرزخ ، والوقوف للحساب .

والقول الآخر : وقوع الاستثناء في الزيادة على النعيم والعذاب ، وتقديره : خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك من زيادة النعيم لأهل النعيم ، وزيادة العذاب لأهل الجحيم .

قلت : فالاستثناء في الزيادة من الخلود على مدة كون السماء والأرض المعهودتين في الدنيا ، واختاره الترمذي الحكيم أبو عبد الله محمد بن علي ، أي خالدين فيها مقدار دوام السماوات والأرض ، وذلك مدة العالم ، وللسماء والأرض وقت يتغيران فيه ، وهو قوله سبحانه : يوم تبدل الأرض غير الأرض فخلق الله سبحانه الآدميين وعاملهم ، واشترى منهم أنفسهم وأموالهم بالجنة ، وعلى ذلك بايعهم يوم الميثاق ، فمن وفى بذلك العهد فله الجنة ، ومن ذهب برقبته يخلد في النار بمقدار دوام السماوات والأرض ; فإنما دامتا للمعاملة ; وكذلك أهل الجنة خلود في الجنة بمقدار ذلك ; فإذا تمت هذه المعاملة وقع الجميع في مشيئة الله ; قال الله تعالى : وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين ما خلقناهما إلا بالحق فيخلد أهل الدارين بمقدار دوامهما ، وهو حق الربوبية بذلك المقدار من العظمة ; ثم أوجب لهم الأبد في كلتا الدارين لحق الأحدية ; فمن لقيه موحدا لأحديته بقي في داره أبدا ، ومن لقيه مشركا بأحديته إلها بقي في السجن أبدا ; فأعلم الله العباد مقدار الخلود ، ثم قال : إلا ما شاء ربك من زيادة المدة التي تعجز القلوب عن إدراكها لأنه لا غاية لها ; فبالاعتقاد دام خلودهم في الدارين أبدا .

وقد قيل : إن إلا بمعنى الواو ، قاله الفراء وبعض أهل النظر وهو الثامن : والمعنى : وما شاء ربك من الزيادة في الخلود على مدة دوام السماوات والأرض في الدنيا .

وقد قيل في قوله تعالى : إلا الذين ظلموا أي ولا الذين ظلموا .

وقال الشاعر : وكل أخ مفارقه أخوه لعمر أبيك إلا الفرقدان أي والفرقدان .

وقال أبو محمد مكي : وهذا قول بعيد عند البصريين أن تكون إلا بمعنى الواو ، وقد مضى في البقرة بيانه .

وقيل : معناه كما شاء ربك ; كقوله تعالى : ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف أي كما قد سلف ، وهو : التاسع ، العاشر : وهو أن قوله تعالى : إلا ما شاء ربك إنما ذلك على طريق الاستثناء الذي ندب الشرع إلى استعماله في كل كلام ; فهو على حد قوله تعالى : لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين فهو استثناء في واجب ، وهذا الاستثناء في حكم الشرط كذلك ; كأنه قال : إن شاء ربك ; فليس يوصف بمتصل ولا منقطع ; ويؤيده ويقويه قوله تعالى : عطاء غير مجذوذ ونحوه عن أبي عبيد قال : تقدمت عزيمة المشيئة من الله تعالى في خلود الفريقين في الدارين ; فوقع لفظ الاستثناء ، والعزيمة قد تقدمت في الخلود ، قال : وهذا مثل قوله تعالى : لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين وقد علم أنهم يدخلونه حتما ، فلم يوجب الاستثناء في الموضعين خيارا ; إذ المشيئة قد تقدمت ، بالعزيمة في الخلود في الدارين والدخول في المسجد الحرام ; ونحوه عن الفراء .

وقول - حادي عشر - : وهو أن الأشقياء هم السعداء ، والسعداء هم الأشقياء لا غيرهم ، والاستثناء في الموضعين راجع إليهم ; وبيانه أن " ما " بمعنى " من " ، استثنى الله - عز وجل - من الداخلين في النار المخلدين فيها الذين يخرجون منها من أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - بما معهم من الإيمان ، واستثنى من الداخلين في الجنة المخلدين فيها الذين يدخلون النار بذنوبهم قبل دخول الجنة ثم يخرجون منها إلى الجنة .

وهم الذين وقع عليهم الاستثناء الثاني ; كأنه قال تعالى : فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك ألا يخلده فيها ، وهم الخارجون منها من أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - بإيمانهم وبشفاعة محمد - صلى الله عليه وسلم - ; فهم بدخولهم النار يسمون الأشقياء ، وبدخولهم الجنة يسمون السعداء ; كما روى الضحاك عن ابن عباس إذ قال : الذين سعدوا شقوا بدخول النار ثم سعدوا بالخروج منها ودخولهم الجنة .

وقرأ الأعمش وحفص وحمزة والكسائي وأما الذين سعدوا بضم السين .

وقال أبو عمرو : والدليل على أنه سعدوا أن الأول شقوا ولم يقل أشقوا .

قال النحاس : ورأيت علي بن سليمان يتعجب من قراءة الكسائي سعدوا مع علمه بالعربية ! إذ كان هذا لحنا لا يجوز ; لأنه إنما يقال : سعد فلان وأسعده الله ، وأسعد مثل أمرض ; وإنما احتج الكسائي بقولهم : مسعود ولا حجة له فيه ; لأنه يقال : مكان مسعود فيه ، ثم يحذف فيه ويسمى به .

وقال المهدوي : ومن ضم السين من سعدوا فهو محمول على قولهم : مسعود وهو شاذ قليل ; لأنه لا يقال : سعده الله ; إنما يقال : أسعده الله .

وقال الثعلبي : سعدوا بضم السين أي رزقوا السعادة ; يقال : سعد وأسعد بمعنى واحد وقرأ الباقون " سعدوا " بفتح السين قياسا على شقوا واختاره أبو عبيد وأبو حاتم .

وقال الجوهري : والسعادة خلاف الشقاوة ; تقول : منه سعد الرجل بالكسر فهو سعيد ، مثل سلم فهو سليم ، وسعد فهو مسعود ; ولا يقال فيه : مسعد ، كأنهم استغنوا عنه بمسعود .

وقال القشيري أبو نصر عبد الرحيم : وقد ورد سعده الله فهو مسعود ، وأسعده الله فهو مسعد ; فهذا يقوي قول الكوفيين وقال سيبويه : لا يقال سعد فلان كما لا يقال شقي فلان ; لأنه مما لا يتعدى .
[107]

Why Quran ?

separetor image
lattest news

How to be better person ?

Every choice you make makes you !
Q: What to choose when choosing between self-interest and the word of truth ?

Read More
lattest news

Why to learn Quran ?

Should i learn Quran ? Why ? Does it makes your a better person ? What are the benfits of learning the Quran ?

Read More
lattest news

Why to learn Hadith ?

Should i learn Hadith ? Why ? What are the benfits of Hadith ? Is Quran enough without Hadith knowledge ?

Read More