A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: fopen(/tmp/ci_session709451e978cc3bb11eb580dde1c40ea746480d0d): Failed to open stream: No space left on device

Filename: drivers/Session_files_driver.php

Line Number: 177

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Failed to read session data: user (path: /tmp)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 143

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

Ayah (1) | The Traducer | وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ | Al-Qortobi Explanation | Rasul Allah
Preloader Image

30-Muharram-1439

Friday

20-October-2017

Pray Time
Fajr 05:30 AM
Sunrise 07:00 AM
Dhuhr 01:45 PM
ASR 05:14 PM
Maghrib 07:55 PM
Isha 09:20 PM
Juma Tul Mubarak 01:30 PM


Holy Quran

Read, Listen, Watch and Learn The Holy Quran.



Surah : Ayah : tafser :
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ [1] الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ [2] يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ [3] كَلَّا ۖ لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ [4]
Al-Qortobi Explanation

تفسير سورة الهمزة مكية بإجماع .

وهي تسع آيات بسم الله الرحمن الرحيم ويل لكل همزة لمزة قد تقدم القول في الويل في غير موضع ، ومعناه الخزي والعذاب والهلكة .

وقيل : واد في جهنم .

لكل همزة لمزة قال ابن عباس : هم المشاءون بالنميمة ، المفسدون بين الأحبة ، الباغون للبرآء العيب ; فعلى هذا هما بمعنى .

وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : شرار عباد الله تعالى المشاءون بالنميمة ، المفسدون بين الأحبة ، الباغون للبرآء العيب .

وعن ابن عباس أن الهمزة : الذي يغتاب واللمزة : العياب .

وقال أبو العالية والحسن ومجاهد وعطاء بن أبي رباح : الهمزة : الذي يغتاب ويطعن في وجه الرجل ، واللمزة : الذي يغتابه من خلفه إذا غاب ; ومنه قول حسان : همزتك فاختضعت بذل نفس بقافية تأجج كالشواظ واختار هذا القول النحاس ، قال : ومنه قوله تعالى ومنهم من يلمزك في الصدقات .

وقال مقاتل ضد هذا الكلام : إن الهمزة : الذي يغتاب بالغيبة ، واللمزة : الذي يغتاب في الوجه .

وقال قتادة ومجاهد : الهمزة : الطعان في الناس ، واللمزة : الطعان في أنسابهم .

وقال ابن زيد : الهامز : الذي يهمز الناس بيده ويضربهم ، واللمزة : الذي يلمزهم بلسانه ويعيبهم .

وقال سفيان الثوري يهمز بلسانه ، ويلمز بعينيه .

وقال ابن كيسان : الهمزة الذي يؤذي جلساءه بسوء اللفظ ، واللمزة : الذي يكسر عينه على جليسه ، ويشير بعينه ورأسه وبحاجبيه .

وقال مرة : هما سواء ; وهو القتات الطعان للمرء إذا غاب .

وقال زياد الأعجم : تدلي بودي إذا لاقيتني كذبا وإن أغيب فأنت الهامز اللمزه وقال آخر : إذا لقيتك عن سخط تكاشرني وإن تغيبت كنت الهامز اللمزه السخط : البعد .

والهمزة : اسم وضع للمبالغة في هذا المعنى ; كما يقال : سخرة وضحكة : للذي يسخر ويضحك بالناس .

وقرأ أبو جعفر محمد بن علي والأعرج همزة لمزة بسكون الميم فيهما .

فإن صح ذلك عنهما ، فهي في معنى المفعول ، وهو الذي يتعرض للناس حتى يهمزوه ويضحكوا منه ، ويحملهم على الاغتياب .

وقرأ عبد الله بن مسعود وأبو وائل والنخعي والأعمش : ويل للهمزة اللمزة .

وأصل الهمز : الكسر ، والعض على الشيء بعنف ; ومنه همز الحرف .

ويقال : همزت رأسه .

وهمزت الجوز بكفي كسرته .

وقيل لأعرابي : أتهمزون ( الفارة ) ؟ فقال : إنما تهمزها الهرة .

الذي في الصحاح : وقيل لأعرابي أتهمز الفارة ؟ فقال السنور يهمزها .

والأول قاله الثعلبي ، وهو يدل على أن الهر يسمى الهمزة .

قال العجاج : ومن همزنا رأسه تهشما وقيل : أصل الهمز واللمز : الدفع والضرب .

لمزه يلمزه لمزا : إذا ضربه ودفعه .

وكذلك همزه : أي دفعه وضربه .

قال الراجز : ومن همزنا عزه تبركعا على استه زوبعة أو زوبعا البركعة : القيام على أربع .

وبركعه فتبركع ; أي صرعه فوقع على استه ; قاله في الصحاح .

والآية نزلت في الأخنس بن شريق ، فيما روى الضحاك عن ابن عباس .

وكان يلمز الناس ويعيبهم : مقبلين ومدبرين .

وقال ابن جريج : في الوليد بن المغيرة ، وكان يغتاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من ورائه ، ويقدح فيه في وجهه .

وقيل : نزلت في أبي بن خلف .

وقيل : في جميل بن عامر الثقفي .

وقيل : إنها مرسلة على العموم من غير تخصيص ; وهو قول الأكثرين .

قال مجاهد : ليست بخاصة لأحد ، بل لكل من كانت هذه صفته .

وقال الفراء : يجوز أن يذكر الشيء العام ويقصد به الخاص ، قصد الواحد إذا قال : لا أزورك أبدا .

فتقول : من لم يزرني فلست بزائره ; يعني ذلك القائل .
[1]

Why Quran ?

separetor image
lattest news

How to be better person ?

Every choice you make makes you !
Q: What to choose when choosing between self-interest and the word of truth ?

Read More
lattest news

Why to learn Quran ?

Should i learn Quran ? Why ? Does it makes your a better person ? What are the benfits of learning the Quran ?

Read More
lattest news

Why to learn Hadith ?

Should i learn Hadith ? Why ? What are the benfits of Hadith ? Is Quran enough without Hadith knowledge ?

Read More