A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: fopen(/tmp/ci_session0a1dad6d15758a44b92ec42f6907ebe5e1b05215): Failed to open stream: No space left on device

Filename: drivers/Session_files_driver.php

Line Number: 177

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: session_start(): Failed to read session data: user (path: /tmp)

Filename: Session/Session.php

Line Number: 143

Backtrace:

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/core/MY_Controller.php
Line: 88
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/application/controllers/Quran.php
Line: 13
Function: __construct

File: /home/yiyo29jo/public_html/index.php
Line: 257
Function: require_once

Ayah (1) | The Chargers | وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا | Al-Qortobi Explanation | Rasul Allah
Preloader Image

30-Muharram-1439

Friday

20-October-2017

Pray Time
Fajr 05:30 AM
Sunrise 07:00 AM
Dhuhr 01:45 PM
ASR 05:14 PM
Maghrib 07:55 PM
Isha 09:20 PM
Juma Tul Mubarak 01:30 PM


Holy Quran

Read, Listen, Watch and Learn The Holy Quran.



Surah : Ayah : tafser :
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا [1] فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا [2] فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا [3] فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا [4]
Al-Qortobi Explanation

سورة العاديات وهي إحدى عشرة آية وهي مكية في قول ابن مسعود وجابر والحسن وعكرمة وعطاء . ومدنية في قول ابن عباس وأنس ومالك وقتادة . والعاديات ضبحا قوله تعالى : والعاديات ضبحا أي الأفراس تعدو .

كذا قال عامة المفسرين وأهل اللغة ; أي تعدو في سبيل الله فتضبح .

قال قتادة : تضبح إذا عدت ; أي تحمحم .

وقال الفراء : الضبح : صوت أنفاس الخيل إذا عدون .

ابن عباس : ليس شيء من الدواب يضبح غير الفرس والكلب والثعلب .

وقيل : كانت تكعم لئلا تصهل ، فيعلم العدو بهم فكانت تتنفس في هذه الحال بقوة . قال ابن العربي : أقسم الله بمحمد - صلى الله عليه وسلم - فقال : يس والقرآن الحكيم ، وأقسم بحياته فقال : لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون ، وأقسم بخيله وصهيلها وغبارها ، وقدح حوافرها النار من الحجر ، فقال : والعاديات ضبحا .

. .

الآيات الخمس .

وقال أهل اللغة : وطعنة ذات رشاش واهيه طعنتها عند صدور العاديه يعني الخيل .

وقال آخر : والعاديات أسابي الدماء بها كأن أعناقها أنصاب ترجيب يعني الخيل .

وقال عنترة : والخيل تعلم حين تض بح في حياض الموت ضبحا وقال آخر : لست بالتبع اليماني إن لم تضبح الخيل في سواد العراق وقال أهل اللغة : وأصل الضبح والضباح للثعالب ; فاستعير للخيل .

وهو من قول العرب : ضبحته النار : إذا غيرت لونه ولم تبالغ فيه .

وقال الشاعر : فلما أن تلهوجنا شواء به اللهبان مقهورا ضبيحا وانضبح لونه : إذا تغير إلى السواد قليلا .

وقال : علقتها قبل انضباح لوني وإنما تضبح هذه الحيوانات إذا تغيرت حالها من فزع وتعب أو طمع .

ونصب ضبحا على المصدر ; أي والعاديات تضبح ضبحا .

والضبح أيضا الرماد .

وقال البصريون : ضبحا نصب على الحال .

وقيل : مصدر في موضع الحال .

قال أبو عبيدة : ضبحت الخيل ضبحا مثل ضبعت ; وهو السير .

وقال أبو عبيدة : الضبح والضبع : بمعنى العدو والسير .

وكذا قال المبرد : الضبح مد أضباعها في السير . وروي أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث سرية إلى أناس من بني كنانة ، فأبطأ عليه خبرها ، وكان استعمل عليهم المنذر بن عمرو الأنصاري ، وكان أحد النقباء ; فقال المنافقون : إنهم قتلوا ; فنزلت هذه السورة إخبارا للنبي - صلى الله عليه وسلم - بسلامتها ، وبشارة له بإغارتها على القوم الذين بعث إليهم .

وممن قال : إن المراد بالعاديات الخيل ،ابن عباس وأنس والحسن ومجاهد .

والمراد الخيل التي يغزو عليها المؤمنون .

وفي الخبر : " من لم يعرف حرمة فرس الغازي ، ففيه شعبة من النفاق " .

وقول ثان : أنها الإبل ; قال مسلم : نازعت فيها عكرمة فقال عكرمة : قال ابن عباس هي الخيل .

وقلت : قال علي هي الإبل في الحج ، ومولاي أعلم من مولاك .

وقال الشعبي : تمارى علي وابن عباس في العاديات ، فقال علي : هي الإبل تعدو في الحج .

وقال ابن عباس : هي الخيل ; ألا تراه يقول : فأثرن به نقعا فهل تثير إلا بحوافرها ! وهل تضبح الإبل ! فقال علي : ليس كما قلت ، لقد رأيتنا يوم بدر وما معنا إلا فرس أبلق للمقداد ، وفرس لمرثد بن أبي مرثد ; ثم قال له علي : أتفتي الناس بما لا تعلم ! والله إن كانت لأول غزوة في الإسلام وما معنا إلا فرسان : فرس للمقداد ، وفرس للزبير ; فكيف تكون العاديات ضبحا ! إنما العاديات الإبل من عرفة إلى المزدلفة ، ومن المزدلفة إلى عرفة .

قال ابن عباس : فرجعت إلى قول علي ، وبه قال ابن مسعود وعبيد بن عمير ومحمد بن كعب والسدي .

ومنه قول صفية بنت عبد المطلب : فلا والعاديات غداة جمع بأيديها إذا سطع الغبار يعني الإبل .

وسميت العاديات لاشتقاقها من العدو ، وهو تباعد الأرجل في سرعة المشي .

وقال آخر : رأى صاحبي في العاديات نجيبة وأمثالها في الواضعات القوامس ومن قال هي الإبل فقوله ضبحا بمعنى ضبعا ; فالحاء عنده مبدلة من العين ; لأنه يقال : ضبعت الإبل وهو أن تمد أعناقها في السير .

وقال المبرد : الضبع مد أضباعها في السير .

والضبح أكثرها ما يستعمل في الخيل .

والضبع في الإبل .

وقد تبدل الحاء من العين .

أبو صالح : الضبح من الخيل : الحمحمة ، ومن الإبل التنفس .

وقال عطاء : ليس شيء من الدواب يضبح إلا الفرس والثعلب والكلب ; وروي عن ابن عباس .

وقد تقدم عن أهل اللغة أن العرب تقول : ضبح الثعلب ; وضبح في غير ذلك أيضا .

قال توبة : ولو أن ليلى الأخيلية سلمت علي ودوني تربة وصفائح لسلمت تسليم البشاشة أو زقا إليها صدى من جانب القبر ضابح زقا الصدى يزقو زقاء : أي صاح .

وكل زاق صائح .

والزقية : الصيحة .
[1]

Why Quran ?

separetor image
lattest news

How to be better person ?

Every choice you make makes you !
Q: What to choose when choosing between self-interest and the word of truth ?

Read More
lattest news

Why to learn Quran ?

Should i learn Quran ? Why ? Does it makes your a better person ? What are the benfits of learning the Quran ?

Read More
lattest news

Why to learn Hadith ?

Should i learn Hadith ? Why ? What are the benfits of Hadith ? Is Quran enough without Hadith knowledge ?

Read More