Surah :
Ayah :
tafser :
إِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ [122]
وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ [123]
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ [124]
أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ [125]
اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ [126]
فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ [127]
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ [128]
Simple Explanation
وإن عبدنا إلياس لمن الذين أكرمناهم بالنبوة والرسالة، إذ قال لقومه من بني إسرائيل: اتقوا الله وحده وخافوه، ولا تشركوا معه غيره، كيف تعبدون صنمًا، وتتركون عبادة الله أحسن الخالقين، وهو ربكم الذي خلقكم، وخلق آباءكم الماضين قبلكم؟ [125]