Surah :
Ayah :
tafser :
فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [189]
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ [190]
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ [191]
وَإِنَّهُ لَتَنزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ [192]
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ [193]
عَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ [194]
بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ [195]
Ibn-Katheer Explanation
يقول تعالى مخبرا عن الكتاب الذي أنزله على عبده ورسوله محمد ، صلوات الله وسلامه عليه : ( وإنه ) أي : القرآن الذي تقدم ذكره في أول السورة في قوله : ( وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث ) [ الآية ] .
( لتنزيل رب العالمين ) أي : أنزله الله عليك وأوحاه إليك . [192]