Surah :
Ayah :
tafser :
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا [1]
فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا [2]
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا [3]
إِنَّ إِلَٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ [4]
رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ [5]
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ [6]
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ [7]
Baghawy Explanation
وموضع القسم قوله: " إن إلهكم لواحد " ، وقيل: فيه إضمار، أي: ورب الصافات والزاجرات والتاليات، وذلك أن كفار مكة قالوا: (( أجعل الآلهة إلهاً واحداً ) )؟ فأقسم الله بهؤلاء: (( إن إلهكم لواحد ) ). [4]