Surah :
Ayah :
tafser :
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ [7]
لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ الْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ [8]
دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ [9]
إِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ [10]
فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ۚ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ [11]
بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ [12]
وَإِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَ [13]
Baghawy Explanation
( إلا من خطف الخطفة ) اختلس الكلمة من كلام الملائكة مسارقة ، ) ( فأتبعه ) لحقه ، ( شهاب ثاقب )
كوكب مضيء قوي لا يخطئه ، يقتله ، أو يحرقه أو يخبله ، وإنما يعودون إلى استراق السمع مع علمهم بأنهم لا يصلون إليه طمعا في السلامة ونيل المراد ، كراكب البحر .
قال عطاء : سمي النجم الذي يرمى به الشياطين ثاقبا لأنه يثقبهم . [10]