Surah :
Ayah :
tafser :
فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ [77]
الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ [78]
وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ [79]
وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ [80]
وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ [81]
وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ [82]
رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ [83]
Baghawy Explanation
( وإذا مرضت ) أضاف المرض إلى نفسه وإن كان المرض والشفاء كله من الله ، استعمالا لحسن الأدب كما قال الخضر : " فأردت أن أعيبها " ( الكهف - 79 ) ، وقال : " فأراد ربك أن يبلغا أشدهما " ( الكهف - 82 ) .
) ( فهو يشفين ) أي : يبرئني من المرض . [80]