سورة :
الاية :
تفسير :
أَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُّبِينٌ [156]
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ [157]
وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۚ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ [158]
سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ [159]
إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ [160]
فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ [161]
مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ [162]
تفسير الطبري
وقوله ( سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) يقول تعالى ذكره تنـزيهًا لله، وتبرئة له مما يضيف إليه هؤلاء المشركون به، ويفترون عليه، ويصفونه، من أن له بنات، وأن له صاحبة. [159]