سورة :
الاية :
تفسير :
وَالصَّافَّاتِ صَفًّا [1]
فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا [2]
فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا [3]
إِنَّ إِلَٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ [4]
رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ [5]
إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ [6]
وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ [7]
تفسير السعدي
فلما كانوا متألهين لربهم، ومتعبدين في خدمته، ولا يعصونه طرفة عين، أقسم بهم على ألوهيته فقال: { إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ } ليس له شريك في الإلهية، فأخلصوا له الحب والخوف والرجاء، وسائر أنواع العبادة. [4]